معدل تقييم المستوى: 72240
بائع الأساور
لهفتي على رنةِ أساوركِ وأنتِ تُمشطين لي شعري تُحيطينني ببعض السّور القصار التي حَفظتِها من الشيخ الكفيف الذي كانَ يَجوبُ جميعُ الأزقة كأنه بصير لهفتي على رنة أساوركِ الخمس ليرحل خوف فقدانكِ(تصويري الخاص في المغرب الحبيب)