ما عادَت يداي تُجيدُ التّلويح ، والشّوك يا عيناي كم يُدمي
أخبِرْهُ يا أنينَ الضّلع كم من الوعود اختزَنتُهُ فيك أن سنَعود ، سَنعود
الشوق يستوطننا ثورة لا تهدأ ويطالبنا بقيامته العجلى
أتحسب .. كلما
تأبطت حرفك خرجت اناملي وعليها نبرة نبضك
وسكنت فوضى عيناي تاج من ضوء
\..