اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيلياء
أستاذ عَلِي فِي مَواسِم إعتِزالِك مَا الذِي قَد يَستَفزّ إلهَامَك لِيعُود حَرفُك؟..
|
حييت أ . إيلياء
سؤال يلامس الوجدان فعلاً ... ولا يبقيني على يقين هل هو الحب الذي يسقي عطش هذه العزلة كي يعود الإلهام من سفره الطويل .... أم الكلمات قد اشتد عودها ليكون لها شأنها بعيدة عني ... تشعرني بأنها تعتمد على ما هي عليه دون الاستعانة بي ولو بالقليل ...
الحيرة هنا لمَ الاعتزال !! ولأي سبب كان !! كأنني تهت في قصيدة لا أعرف كيفية إنهاء أبياتها ... أو لا أعرف تشكيل الأحرف وإعراب الجمل فيها ... إنه تيه الأمل ... وحسرة الخذلان ...
سيقول المبرر : إنه المجتمع !
وسأقول : لعله ! لكنه ما زال مبهماً