اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
وما عاد يُصفّف الخُطى إلّا تأويلُ " هم " وسكناهُم بِنا
الأمين
تُميط عن الغموض سُتُر الحلول لِـ نكون قابَ حرفين وأدنى من نازعةٍ تُحيك الشفافية في بوح
لله أنت !
لك التّحايا بِـ كمٍّ وافر كما توليفة النّبض من بوحك
|
من العلى تتهادى تلاحين المطر
فتخضر سفوح الاوراق وتنتشي السطور بالعطر
هو حضورك الباسق رشا البهاء
اقحوانات من شواطئ الفراتين لروحك