سفين تتوق للرسو
على قارعة الشجن
تتلو براءة روح
بينما العابرون, لا يعبرون
تغيب الشكول, وتحضر القصص,, الغصص
كثيرٌ من الماضي و أكثر لما بعد
عبقه يرعى الجراح
و يزف الذات لبصيرتها
لشيء من اليقظة تغص بمائج الأمنيات
لصمود يتعاطى الشموخ,
على مقربة من الحيرة
لأجل الأنا الجميلة
رشا,
ملاذ جديد اختطه قلمك لنا
لتبرأ ملامحنا به من عتمة ختّالة
مبدعة كعادتك
مودة