ياااااه يا بندر
أيُّ نازعةٍ أراقت النّص كأوفى ما تكون الرّهافة
والدمعة اللي جرَت مَرّة على اهدابك
كانت عقيقة غرامٍ ما تهيّا لي
م ارخصتها زهدْ لكن خوف لا اْشقى بك
واشقيك واسقيك مرّ ومبْسمك حالي
هنا كان صَوت الدّمع أقوى مِن زُهدٍ كبّلها يا بندر
دهشةٌ والله لا زالت تستبقي الأبيات وصَداها يرتدُّ في ذائِقَتي اكبار
ومن مِثلِك نتعلّم كيف يكون للشعر روح
" ولستُ مجاملة "
إذ الحرف مرآةُ صاحبه
لك التّحايا من وريد العِطر جوري
ومن أصيصِ الآن دعاء