تلك الحقيقة المؤكدة بخلودها اتيتها لنا كالغناء بلون البكاء
ولكن كيف للضلع من همومه أن يتحرر وريح الأقدار تتلاعب به كيما تشاء
لتظل الدمعة معنى يتيم في ديباجه نزف صفحاته
الحروف تنطق أحياناََ حين تنبعث من مشاعر صدق الإحساس كما هنا كان بليغ الصوت
وكم تمنيت ألا يتوقف انهماره لصياغته المتقنة الجمال
ما ابهاه نص كفلسفة محكمة البيان والنظم
سليل الضياء " حسام الدين ريشو " طبت و دمت سامق القلم مبدعنا
ود وإجلال لا ينتهي
\..