اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي
سم الخياط تعودنا أن تكون للاتساع ، اتساع الفتحة وجاءت هنا كناية عن مسافة .
تعكسني وريدا لاذ بالضوء ،،، معنى رائع وجاءت العبارة (واتّخَذَ لَهُ من السَرابِ وطنا ) ، لتهدم التفاؤل الذي كان فيزيد المعنى رونقا .
وسآتيكَ حينَها من كلِّ صَوبٍ دونَ حاجةٍ للجِِهات ،،،، جميل هنا كخاتمة قوية ، لو تخليت عما يليها وأبقيتها ، ألف تحية وتقدير
|
أستاذي الفاضل عبدالرحيم فرغلي
مرورك حيثُ نبض الحرف من يَراعي وِسامٌ أتقلّدُ زَهواً
وكلُّ تعقيبٍ لك يَجعُلني أقتبس من إضاءاتِكم وأتعلّم لِـ أستَذكِر ملاحظاتك الكريمة
شُكراً لك كما يليق بالكِرام
