
أتقَلّدُ النّبضَ وبي نِصْفٌ بَراهُ الشَّوقُ
هَبَّ إلَيكَ يَحوي وَجهَكَ المَحبوبِ في راحِ يَدَيّْ
ويُقبّلُ الأفراحَ تَرنو مِن بَريقِ العَينِ كي تَدنو إلِيّْ
وأهدِهِدُ الجفنَ حياءً
أنطَوي بينَ مسامِك
في كَلامِك
خَلفَ إيماءِ سَلامِك
تَحتَويني قيدَ روحينِ وطَيّْ
وبِـ نِصفيَ الآخر كُلّاً منكَ مِنّي
مُتعامِدٌ والضوءُ في صَمتٍ حَيِيّْ