اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
الفَجرُ شَريدٌ في غَياباتِ تيهٍ يُؤوينا
نورُهُ كما النّوء !
وأشياءَه الصّغيراتُ تَعبثُ فينا
لا زالت قِطافُ الإبتهالات تُغريني بالسموّ لالتِقاطِها
عبدالعزيز دُمتَ كما أنت شفيف الحرفِ مُزهِره
حماك الله
|
القديرة رشا
تتويج آخر لهذا التواضع
و إطلالة تفيض نبلاً و أناقة
عسى أن تتواصل و معها سعادتك
مودة