اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب
هذه الحكاية المكررة يوميا في حلب
أصبح للموت حكايات أبطالها الأطفال و المنازل
بات يجتث الأُسر كاملة و يترك للألم شاهد عليه بكل صفاقة
مابين قذيفة و أخرى تموت حياة و تولد أخرى
أجل ياصديقي
أنا من خضمّ هذا البحر الدامي أقول لك
إن ما يحدث لأشد شناعة من قصتك و أشدّ قسوة
مشكور ياطيب أن جسدت بعضا من الآلام اليومية المكررة بؤرة الموت ( حلب )
نسأل الله العفو و العافية
و نسأله فرجاً قريبا
|
اللهم اَمين
أشكر حضورك العطر سيدتي
دمت بخير وعافية