أشهد أن ابعاد أدبية أكثر من وطن لرحابة مدائنه الفاضلة أدبا، وفكرا.. أشهد أنه الوطن الذي نلجأ إليه كلما فقدنا الأوطان المغلقة، وأشهد أنه بجيد الأثير قصيدة معلقة.
عشر من السنين تساوي حروف إسمه الجميل، وتعكس رسمه النبيل.
هي التحايا للقدير صاحب الخلق الرفيع الأستاذ / سعد سيف، ولأستاذتنا الجميلة / رشا عرابي، وللشاعرة المرهفة / خديجة إبراهيم، ولكل طاقم الإدارة الأجلاء، ولكل أعضاء هذا الصرح الشامخ في عالم الفكر، والأدب، ودام المكان، وأهله في رقي، وإزدهار.
رشاد.