كانت الرسالة السابقة لأبعاد
وهذه الرسالة اللاحقة لكافة الأحبة الذين عرفناهم والذين انضموا بعدنا لأبعاد الطهر
أيها الأحبة الفضلاء والفاضلات ؛ سعيد جدا جدا برؤية أسمائكم وإبداعاتكم
وأسعد من ذلك أنكم لا زلتم محافضين على دولتنا
يصعب حقيقة شرح الشعور المتدفق بكم
لكم من القلب أوسطه ومن الروح سموّها