.
.
.
منذ الـ 16 بدأت رحلتي مع الذكريات..
قد تكون قصاصة ورق، صورة، هدية، بطاقة، أو حتى مجرد أثر
لازال هناك صندوق خاص بها أزيدهُ من فترة لأخرى بذكرى جديدة
حسب ظروف الحياة والصدف..!
ولعلّ أقدم وأعز ماحوى قصاصة ورق صغيرة
بخط ابن خالي رحمه الله كتبها لي ليلة سمَر
قبل أن يتوفاه الله شابّاً بحادث..!
"ميادة"
لك الود على مساحة تفتيش الذكريات
الجميلة هذه عبر حرفك المتجدد

أسعد الله قلبك في الدارين

"بدر الحربي"