اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
برغم عمق الألم لم ينسى كاتبنا الكريم ان يُصور لقارئه الحياة الدمشقية الجميلة
ويصور كيف البيوت تتزين يأشجار الياسمين الأبيض وتتسلق النوافذ والأسوار لتختال بين باقي الورد .
يجعل روائح الياسمن والليمون تنتشر عبرَ البوح ..
الكاتب محمد الفاضل منذُ أعوام وشجيرة الياسمين تقبع بساحةِ بيتنا ترعاهاوالدتي كإبنة إضافية لها
فهي دمشقيتي الصغيرة الجميلة أقطف بعضا من زهراتها لترتشف معي قهوتي الصباحية .
دمتَ بخير سيدي الكريم ودامت الأوطان بالف خير وسلام .
|
مساء الياسمين سيدتي وشكراً على الحضور المميز
لك خالص الود
دمت بخير