معدل تقييم المستوى: 8874
تم نشرها اليوم ، فشكرا من الروح مهداة لروحك النقاء، دمت بخير و طمأنينة.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)