بِقَدرِ ما جاءَت الرسالة موشومة بِرِتم الوضوح
بِقَدر ما حَمَلَت من الثورة الرّزينة يا بندر ..
عند حدودِ الإحتِرام من ديمومَتِه أو فَقدِه؛ يَقِفُ الحب بِكلِّ نوازِعِه مكتوف الأيدي
لا يَملك المِضيّ باستِعانَة التّنازلات
ما كانت رِسالةً لِـ حبيب فَحسب؛ بل رِسالَةُ نور تعلّم الحب أن له في المواصلةِ قانون
سَلِمتَ قلباً وكُلّاً يا بندر
لكَ التّحايا من وريد الكلام عميقُ احتِرام