الزمان؛ دربٌ يُحصينا بـ مواقيت الخُطى
لسنا عابِريه بِـ قدرِ ما يَعبُرُنا هو مُخلّفاً من الدّقائقِ تِعدادَ عمرٍ أَفِلَ ولن يَعود
سيرينتي الحبيبة
في صَولَةِ الفِكر لكِ تيجانٌ من نور
تتقلّدينها وتَبوحين حرفاً / فِكراً من بلّورٍ مرصوف
يشفُّ عن درّهِ بلا غموض
لك التّحايا عاطِرة بالحب من عُمق القلب يا غالية