أكيد غاليتي:
الأخوة (الرفقة الصالحة)يتواصون على خير الخُلق،و يبعدوننا عن سوء أخلاقنا،فلا قيمة لوجودنا أو ذكرانا بغير أثر الطيب النابع من الخلق الطيب.
و العلماء أكثر من يخاف الله في أنفسهم و الآخرين، فيضيؤون لنا الدروب،لنصل آمنين في الدنيا لتكون بستان الآخرة.
و الأمراء يقيمون بما أمر الله أمور الخلق، ومعاشهم، فيطيب للناس عملهم لدنياهم و آخرتهم.
الاستخفاف بمن اختارهم الله لنا؛فأدوا الأمانة فيما اختيروا: قوامة على أخلاقنا، وطيب دنيانا، وسعد آخرتنا، حقا ضياع ما بعده ضياع.
:
مقولة لسقراط راقت لي اليوم:
الناس يعتقدون انهم يعرفون شيئا و هم في الواقع لا يعرفون اي شيء ، أما أنا فإني أعرف انني لا أعرف شيئا على الأطلاق.