بَعضُكَ لي وبَعضي للغُيوم
توليفَةُ إحتِواءٍ ثم انهِمار باسِتِعارَة الكلِّ من الدّيَم استِمطار
على أطرافِ سَعفٍ من فقد مارَستِ الحيلَة الأخيرة قبلَ النّهاية بِـ خطوتين
واستَرجَعتِ أنّات السنون بِـ بكاءِ خشية واستِنطاقِ آهٍ ماثلة غيرُ آيِلة للتّلاشي ..!
بعضُ الحرف يَستَنبِتُ في عمق الذائِقة تمتمات الإكبار
هكذا جاءَ نصّك يا حبيبة
بَصمَةٌ أولى سَـ تجعَلُني أومِئُ كلّما لاح اسمك يُتوّج بوح
أهلاً بِك ألف في أبعادك أدبية
كلّ التّحايا من وريد العِطر جوري