وويلٌ لنا إن لم نُكرِمكَ يا محمد
أيُّ ميقاتٍ ذاك ساقَك في قنطَرَةِ البوح سَكباً دِثارهُ الدّهشة !!
حُيّيتَ يا من تفتّقت عن حلولِكَ صباحاتٌ مائِزة بِشذى نَداها
أهلاً وحيّيتَ ألف يا طيب في أبعادك
وكلّها بأبعادِها تُرحب بك ورداً وودّاً
لك التّحايا من وريد العِطر جوري