اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز البشري
سفين تتوق للرسو
على قارعة الشجن
تتلو براءة روح
بينما العابرون, لا يعبرون
تغيب الشكول, وتحضر القصص,, الغصص
كثيرٌ من الماضي و أكثر لما بعد
عبقه يرعى الجراح
و يزف الذات لبصيرتها
لشيء من اليقظة تغص بمائج الأمنيات
لصمود يتعاطى الشموخ,
على مقربة من الحيرة
لأجل الأنا الجميلة
رشا,
ملاذ جديد اختطه قلمك لنا
لتبرأ ملامحنا به من عتمة ختّالة
مبدعة كعادتك
مودة
|
على متون القصيد؛ حيك للشجن ألف معنى من انسكاب
كلها تسبح المدى بآت أمطر الضفاف عذب الحضور
واستنبت في لب اليباب غصون الكلم مورقات الحواشي
البشري
حضورك أنى التفت قلادة عطر أختال بها
وقراءتك وسام زهو تقلدنيه بتفاوت المواقيت
شكراً تتعاظم كي تفيك اكبارا
لك التحايا من وريد الآن امتنان