خفت ضوئها والإرهاصات تتعجل إقتناص سقوطها
كما ذبول رحيق الورود غصة تركل أغصان ظلها
ما أبهاه تجسيد زمجرة الغرور بعطور سُكبت بقناني الروعة
واحتفت بها أبجديات وارفة الثريا
ارتسم الجمال بريشة حرف اقتني در الإبداع
فكان الصمت في محرابه بلاغة
سلمت مبدعنا " هاني هاشم " ~
قلائد إجلال مرصعة بآيات الود والإمتنان
\..