لقد كان هذا المقال ذات مساء سببا في إقالتي من عملي بتهم واهيه
لم أندم على كتابة أبدا لأنني كنت مؤمن بكل حرف اكتبه
بل انا جدا سعيد .. فلم يذهب ما كتبته ادراج الرياح
فقد خفقت الدولة حفظها الله ولو جزء قليلا مما فيه من خلال تعيين الدكتور سلوى والدكتور ه خوله في مجلس الشورى
فما أجملها من فاتورة تدفع وما اجمل مافيها