منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - مقولة ورأي .. !!
الموضوع: مقولة ورأي .. !!
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-02-2016, 10:34 AM   #404
نادية المرزوقي
( شاعرة وكاتبة )

الصورة الرمزية نادية المرزوقي

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 8874

نادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعةنادية المرزوقي لديها سمعة وراء السمعة

Lightbulb


" أنا السبب"
بداية تغيير سلي، و خطوة ناجعة؛ لتحقيق الأفضل للنفس و الآخرين،
صحيح أن من بيته من زجاج فليتوخ رمي الناس بالحجر، لكن أيضا
لن نستطيع فرض الاحترام على الآخرين، أو تكميم الأفواه و الظنون، و العيون، ما لم نكن جديرين بذلك أولا،
علينا اجتناب الظنون، لسلامة قلوبنا و صدورنا التي يريدها الله لنا دوما عامرة بالراحة و الطمأنينة،
عالم الحرف، و بيئة المنتديات، عالم الآخر بشكل عام، عالم غامض جدا،
قد يستثير الظنون، و الفضول عند القلوب المريضة بهذه الأوبئة التي ابتليت بها، من الاهتمام السلبي بالآخر،
و بعضهم يستثير عنوة الفضول الخبيث حولهم بما يضعون لنا من كلمات أو مواقف تسيء لهم ، أو صور مشينة،

لكن تلك تحديات و سهام تخترق صدورنا و تريد النيل من قلوبنا لتتهشم ،

شياطين الظنون علينا محاربتها و صدها عن نفوسنا و اجتيازها إلى بر الأمان و النجاة بأنفسنا، و من لم يستطع

أو خارت قواه، فليبتعد و ينج بنفسه قبل الهزائم و الاغراق في الدمار النفسي، و غلبة الشياطين عليه.

:
هدى الله الجميع لخير ما يحب و يرضاه،و أبعد عن القلوب غفلتها و أنانيتها، و عمرها بالخوف على الآخرين حتى منها،
و جعلهم عونا لبعضهم البعض على البر و التقوى و ليس الإثم و العدوان، و الأمراض النفسية.فالوجود بين الآخرين مسؤولية كبيرة و محاسبة دنيا و آخرة لا مفر منها.
فنحن لا بد أننا نؤثر و نتأثر بالتساوي، فلا نلوم أولا و أخيرا إلا أنفسنا كي نصطلح و نفلح.




:






" رأس الحكمة مخافة الله"


تاج كل حكمة، قمة كل تعقل، و منجى الأنفس ، فما رأيكم.

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له،
و أزكى التفاؤل : الاستغفار
طوبى لمن ملأ صحيفته منه
(وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)


نادية المرزوقي غير متصل   رد مع اقتباس