معدل تقييم المستوى: 156367
إنّي أتسآءل حينَ أقرأُ للكثير لماذا يجتاحُهُمُ الحنين دوماً ولماذا هذه الجنآئزيةُ حِينَ يكتبُون ! إصطدمت أحلامُهم بعواصِف واقِعهم فأبكتهم فتلطخت أحرُفهم بدِمآءِ أحزانِهم البقآءُ لله
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك