للسرد هُنا نكهةٌ خاصة
شهية المُواصلة .. قريبة ملامِحه من مرايا تَعكسُنا ومُجتماعاتنا في كل لفتة
جليلتي
مؤمنة جداً أن مُعرّفك " الحبيب " يحمل لي قراءةً أنتظرها بِـ شغف
ولا تُغادرني إذ أُغادر
لله درُّ مَلَكةٍ في السّرد تَجعلك كما المَلِكة
لِـ يتبع سحرٌ عجيب
يصلبني على مقامِ انتِظار
وذلك " الهبيلة " سيكون من الحِكايةِ لُبّها ...!
وفي كل حين
أحبك
وتعلمين