إيمان محمد ديب
رَهافَةٌ تَخطُرُ في ثَوبِ قصيدٍ شَفيف
وأهزوجَةُ شجَنٍ حاكَت من الدّمع وشاحاً حوافّهُ من زجاجِ حرفِ دامٍ " بحزنِه "
خنساءُ القَصيد
وحوراءُ الحِكاية
أشتاقُكِ جداً يا بعضَ روحي
وأشتاقُ لِأنامِل قربٍ كم كانت تَربِتُ على كتِفِ نوازِعي المُختَنِقة
في حنجرةِ الماء " مدامِع "
أسأل الله أن تكوني بِخير
ولَيتَ الطمأنينة نوهَب
والله لَـ كنتُ وَهبتُكِ إياها وُدّاً ومحبةً لا تَجهَلينها
بعضُ العزاء بِـ صدقِ الدعاء
حفظك الله ورعاكِ بحكمتِه ورحمته
وأعادك بيننا جوريّةً تُعطّرُ الأرجاء