ما الذي سيدهشُ قلبي بعدّ الآن، أنا المنشطرةُ بين أوطانِ غياباتكَ وامتداداتِ انتمائاتي، وقسوة البعادْ ....
أوزعُ حلوى صبري على عابري السبيلِ الذين قاسوا فقداً، حرماناً، ورمادْ... وأخبرهمْ بكل سذاجةٍ أنه كعكَ عيدهم السعيدْ!
قرأتها لاكثرمن مرة ووقفت عند العنوان طويلاُ
لغتكِ ثريّة وحروفكِ عاطرة رغم الألم عزيزتي
دمتِ بكل سعادة وفرح
.