ربما؛
والمفارقة موجعة بين ما كان وما قد يكون وما هو كائن
تمرنا الأشياء ندخر منها الكثير في حين لا تكاد تذكر لنا هنيهة عبور !!
والصدف خيط من حبور، لكنها قد لا تحتوينا في ذات توقيت حاضر
فتكون كما المرار يتكوم في الحناجر بماء على هيئة بكاء
مريم الخالدي
لبوحك قرب شفيف يسكن ولا يغادر
بعضه يحكينا والبعض الآخر مرايا من الحرف تعكس فر ربكة التأويل
مآقينا
لك التحايا ورد وود بك لائقة يا حبيبة