بما أنه يشهد عليك الاثر من خُطَى القلم
فاحسن نهاية مطافه ليصبح زينة عِقال لا رجس ضلال
فأول مانزل علي شفيعنا المصطفي " اقرأ "
القراءة والكتابة علاقة تكاملية للمعرفة
لماذا نكتب ؟ وما هي ومكنونها الناطق ؟
أهي قسمات تبتسم فوق الورق
اما عصارة أورثت القلم تفاصيل حنايا العمق ؟
حالة تتجسدنا أم هواية تتنفسنا
حتى نراها هيمنة استعصى صداها عن السيطرة
وقد تكون رائحة ياسمين وتارة اخرى غيمة انين
هنا سيكون قداسة معبدها
فالكتابة فعل خَلاق تشخص فيه شغاف الارواح
وتتناسخ في مداها
كاتبنا القدير " حسام الدين ريشو "
تأتينا دوماً بما تفخر به الذائقة ويكون لها من الأطايب ذخراً
ما ابهاه ضياء أثرى الفكر ببيان كان للقلم برهان
دام غيثك الراقي استاذي مورق بالالق
تحية وتقدير
\..