لا يدرون متى يتم تنفيذ مشاريعهم المؤجلة ، ولا يدرون متى يطلق سراح أحلامهم المُقيدة .
إن عقولهم تسعى نحو المعرفة والنجاح ولكن خطواتهم المتعرجة أبطأت سير عملهم .
قلوبهم لا تريد إلا المحبة بعد أن رأوا لا جدوى من الكراهية والأحقاد .
المحبة حكمة والكراهية حماقة *