اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
على كف الغياب طبعت ألف صرخة و .. اعتذار
لله در ضلع الحرف وهو يآزر الصوت ليتمم جوقة اللحن الشجي
اعتذار/ كان الولوج في محرابه نبض شفيف
وكان المخرج دهشة/ موجعة زرعت الإعجاب في أصيص أحداقي
عمار أحمد
قلمك شفيف وقلبك كذلك
لك الخير يا أخي
ولك التحايا كما الجوري عاطرات
|
الغياب هو أمر طارئ لا يستدعي النسيان ..
لكن مرارة الفقد أشد وقعا
إذ يدمي القلب وجعا و لا عزاء !
القديرة رشا ،
طوبى ل أبجدية حازت على شرف إستلالك لحسامها
و طوبلأوراق إحتضنت آثار نبضك الشفيف كما أنت
راقية هي الأماكن التي تعبق ب حضورك الفاتن البراق
فشكرا عظيمة بحجم اللهفة و أكثر على كل هذا النور
كل الإمتنان و التحايا