الاعجاب مرحلة من مراحل الحب، فنحن نعرف المرء أولا، وقد نعجب به، وربما نحبه، وعليه أرى خلطا بين المسميات حيث أصبح الكرم - مثلا - تبذيرا، والبخل تدبيرا، والشجاعة تهورا، والجبن حكمة، وهكذا.........!!!، وذلك - برأيي - يعود إلى محاولات تدجين العقل، وترويضه، وبالتالي إعادة تشكيله بما يخدم أعداء الأمة ليتم سلخ الأمة من تاريخها، وثقافتها.
(( لا تنه عن خلق، وتأتي مثله
عار عليك إن فعلت عظيم ))
رأيكم ؟