إكتِمالٌ وامتِلَاك ووَطنٌ يَختصرُهُ العُمرَ بِك !
هُو الحُب من يُنفِينا منَّا لَيسكُنُو فِينَا فَلم نعُد نعرِفُنا بِدُونِهِم أبدًا .
فِي الحُبِّ يُرفعُ القَلم عَن العُشَّاق وفِي عُمق الدَهشَة أرفعُ قُبَّعةَ الكَمالِ لخيَالاتِك المجنُونَة .
سَافِر بِنا يامُحمد فَحرفُكَ فِتنَةٌ جَاوزَت بِنَا حدَّ السَماء . حماك الله
