أني ألتمس من عطركَ هدنة تسترجعني بمعبد الحنين
عبر أكاليل الدفء
وظلال من عوسج تراقص الحلم .. تثمر مواسم السهر
لنحتمي من القدر بالغناء تحت المطر
قَد آوي بِنا إلى ركنٍ مُطمئِن، خلفَ خاصِرة الآن
وأبعد من الوِشايات المَقيتة ...
حيثُ لا عيون إلّانا تميطُ العتمة عن سِتار الليل باحتِراقٍ " شَهيّ "