نقبض على قلوبنا بشدة الحنين
ونهدهد ارتباكة المسام بحفنة من هواء ، تهب الحياة بعض مواصلة
في حين تسلبها بكلّها ما لم يسعفنا بها محيط من دوائر
بصبغة الشهيق والزفير
أي عمر ذاك أوردته اختناق ...!
ونردّد ذات خيبة ...
ما شاخَت منّا الملامِح .ز وذاك الحلم لا يزال على حوفِّ الجفن
يُهَدهِد في مقلَة الليل السكون
وحين نغصُّ نرتَكب جُرمَ " الكتابة " كأجمل ما يكون
كما هُنا ...!
مُدهِشة في باكورَة جرمٍ وارِف الوِزر
ما أجمَلك سَكباً
أهلاً بك روفيليا
لك التّحايا من وريد العِطر جوري