وتصبح قيامة عناقيد البنفسج آخر ما يعبث بصمتنا
وتملأ كؤوس الليل
فــــ نمضي حفاة من توبتنا لما بعد اللهفة شطراََ
حيث يظللنا الحنين
ويروض إعترافات غيم لا يتقن إلا لغة تستدرجكَ وما أبقت إنتظاراََ
نُلجِمُ عبثيّة السؤال بِـ رَهافة الكَلِم
ونُعيرُ للسطر منّا مُتكأً، كم راوَد الهدآت عن نَفسِها كي تؤوينا
بينَ همسٍ وشُرود