" نقدم العمل الخيري ، لشعورنا بالنقص " !
مقولة خاطئة، على العكس تماما،فاليد المعطية هي العليا، و المستجدية هي السفلى دوما،
ربما قالها من يتهرب من أداء أي خدمة للآخرين بدون مقابل.
حتى لا يبين فضل أحد عليه و تقدمهم.
:
مقولة لي:
: لو أحبك صدق، مازيد ذنوبك/جروحك/عيوبك.
ع الهامش تساؤلات ذاتية:
هل فكرنا يوما بنوعية ما نقدمه من حب أو باسم الحب، و بعدها هل نحن صادقون،
و كذلك من قدموه لنا ..هل هو الحب ، أم أشياء أخرى منتحلة شخصية هذا البريء.
جهلا أم خبثا...و هل آن الأوان أن نتخلص من كل خبث مادي و معنوي.