نَحيا والمكابدة تُمسِك بالحيلة الصمّاء على عُنُقِ الأنفاس
فَـ نتأرجح بين جولاتٍ من اختِناق
نوهَبُ الهدآت وأغلَبُ الهِبات مَكثاً هو الشجن
كانت تراتيلُ الشجن هنا تَستوفي نِصاب الحيرة من التساؤلات
والغصّة مرارٌ يَكتنِفُ الإجابة
الرائع حسام الدين ريشو
لك من سَطر الدهشة مقاماً يتوقُ لإلهامك ذا سكب
لِـ قلبك السلامة والسلام
والفرح