معدل تقييم المستوى: 8874
أحيي الفكر، لن توأد لماذا و خلفها كل هذا الغضب المتقد، و ضميره النير. فكل "لماذا " راية ، تخالف في السير و ترشد حامليها إلى اتجاه معاكس، لتجنب ذات المصير المخزي، و هذي بشارة: بفكر جديد، و مستقبل أفضل بكثير، و ليست حسرة. بوركت.
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)