اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
نَحيا والمكابدة تُمسِك بالحيلة الصمّاء على عُنُقِ الأنفاس
فَـ نتأرجح بين جولاتٍ من اختِناق
نوهَبُ الهدآت وأغلَبُ الهِبات مَكثاً هو الشجن
كانت تراتيلُ الشجن هنا تَستوفي نِصاب الحيرة من التساؤلات
والغصّة مرارٌ يَكتنِفُ الإجابة
الرائع حسام الدين ريشو
لك من سَطر الدهشة مقاماً يتوقُ لإلهامك ذا سكب
لِـ قلبك السلامة والسلام
والفرح
|
ولقلبك الفرح والأمن
مع السلامة
أستاذتي القديرة رشا عرابي
ما أجمل دررا تناثرت هنا على رداء النص
من فيض أبجديتك
وكرمها
الذي لم ير غيره
هذا الكاتب
دام عطاؤك
واشراقك
وشكرا جزيلا
مع وافر امتناني
وكوني
بألف خير
وخير