معدل تقييم المستوى: 3517
قالت : أيا عطش شفاه الندى القلبُ مِنكَ ما إرتوى كررتُ النداء ولم أسمع لصوتي صدى فـ هل كان الغيابُ موجعاً حد ذوبان الشمعة فـ طغى أم أن لسعة الحنين كانت ُ كـ سهم أصاب قارب عشقي فـ غرق يختي في بحر الهوى ثم تلاشى و إختفى..!