
يا ربيبة الحُسن
قلديني على جيدك قلادة عشق
حين تمسحي عن وجهي غبار الزمن
و أنتِ ترسميني منارة حلم بين وسائد الليل
و دعيني أتنفس رحيق القبل حين الإقبال و الإدبار
أردد على مسامعكِ نفس السؤال :
كيف تكتفي من زبد البحور
قطة غجرية استكانت لـ أرق التيه في كنف القبطان؟