معدل تقييم المستوى: 8875
للعمر فصول و غياب و حضور يختزل الأسرار ألوانا تغمرنا حينا نحياها أطفالا و كبار نتجاهل مصدرها لكن نعلمها سكبا في المشوار بالعلم نداعب أنجمنا و طموحا تبقى للأحرار و فصول العمر سترشدنا أن نفقه في علم الأشجار
و أسمى الأمل، الأمل بالله وحده لا شريك له، و أزكى التفاؤل : الاستغفار طوبى لمن ملأ صحيفته منه (وما كان الله معذبهم و هم يستغفرون)