لايجوز للعلماء التكفيريين أن يخفضوا صورة الله على قدر نفسهم الفقيرة بالرحمة.
د . عدنان إبراهيم
أتفق معه في كل شيء
فيما عدا اقتران لقب عالم بـ أي فكر تكفيري
و ما هو سوى فكر ظلامي تدميري
أما العلماء فهم ورثة الأنبياء !
و
سؤال من نبضي المتواضع :
كيف للصقيع
أن يجعل الورد
يعشق موجات البرد المتتالية ؟