تُجدِبُ المواقيت، إلّا أنها بدهشة
تودعُ ما أورقت من قبل في إلهام كاتب
ولله درّ الربيع يُغافل الفصول بديمومة سكب
الشجرة العجوز
والسؤال العقيم
والعيد المبتور الفرحة
ديجورها لم يسلب النص قزح سكبه
وإن تبرّأ الورق من قزحه !!
هنا يكون للإبداع صوتاً مسموعٌ مقروءة
لك الجوري كأنثى تحيّة