معدل تقييم المستوى: 3517
حورية الشوق حين تعزف بأناملها على جسد الأحلام خدر الألحان تحملني إلى مثوايَ الأخير حيث يغفو عصفوري الظمآن بين غواية السندس و فتنة المرجان حتى أعتلي مقام عرش البستان و أعانق وريقات زهر الرمان بقبلة عذرية أطبعها على ثغر الفنجان!