هذا أنت ..
قلمٌ يساوِمُ الغمام على متن هطولٍ
لله ما أشفّه هطول
من مثلك إلهاماً يزخرِف الوداع بِرتمٍ مُغايرٍ
للدموع
من كأنت يمنح البعد رهافة تترى
البستاني الشفيف
رحبٌ بك المكان وليته يفيك ترحاباً
أهلا بغيثِ مزنٍ ألفناه واشتقناه
لك التّحايا من وريد العطر جوري