معدل تقييم المستوى: 3517
و لماذا لا تكون أنتِ زهرة عشقي و اليقين و أكون أنا الفجر المقيم بين الضلع و الوريد و أنا المسجى ذات عطش على مشارف بئر من وجع مقيم كـ عُصفور ظمآن خائر القوى راح يحفر في قاع النهر ينقب عن بقايا زورق الليل اليتيم !